دائرة سطيف
تضع الروتوشات الأخيرة لتوزيع 500 مسكن اجتماعي
استقبلت أزيد من 29700 ملف
أفادت مصادر مطلعة على ملف السكن بولاية سطيف، أن دائرة سطيف
تعكف على وضع الرتوشات الأخيرة على قائمة تضم 500 مستفيدا من السكن
الاجتماعي. وحسب ذات المصادر فسيتم توزيعها في غضون الأيام القادمة قبل
نهاية الشهر الجاري.
المواطنون ينتظرون بشغف كبير إشهار قوائم السكن الاجتماعي منذ سنوات، بحكم أن المنطقة لم تعرف توزيع حصص منذ سنة 2011 تقريبا، إذا استثنيا حوالي 5000 سكن تم توزيعها في إطار ترحيل قاطني الأحياء الفوضوية والسكنات الهشة، التي مست 06 نقاط، ويتعقل الأمر بعين الطريق وبئر النساء وفرماتو وقاوة ولحشيشية والباز، في وقت تراكمت ملفات طالب السكن حتى بلغت حوالي 29700 ملف. غير أن مصدرا مسؤولا بالدائرة أكد بان عدد الملفات قد تقلص إلى حوالي 19 ألف ملف، بعدما أقصت لجنة دراسة الملفات بالدائرة، حوالي 10 آلاف ملف لا تتوفر فيها شروط الاستفادة، كما خلصت اللجنة لإعداد قائمة بحوالي 500 اسم، تم تحويلها للتحقيقات الروتينية المعمول بها، في انتظار استلام نتائج التحقيق ومنه إشهار القائمين نهاية شهر أكتوبر حسب تقديرات القائمين، على أمل إنهاء إعداد قائمة أخرى بعدها ستضم حوالي 600 مستفيد من السكن الاجتماعي دائما، ستوزع قبل نهاية السنة الجارية حسب التقديرات الأولية للجهات المسؤولة. ويبقى السكن بالولاية ملفا شائكا استعصى حله على المسؤولين، ونقطة كانت وراء العشرات من الاحتجاجات خلال السنة الحالية بالكثير من بلديات الولاية، خاصة بالمناطق التي سجلت طلب متزايدا على السكن الاجتماعي.
المواطنون ينتظرون بشغف كبير إشهار قوائم السكن الاجتماعي منذ سنوات، بحكم أن المنطقة لم تعرف توزيع حصص منذ سنة 2011 تقريبا، إذا استثنيا حوالي 5000 سكن تم توزيعها في إطار ترحيل قاطني الأحياء الفوضوية والسكنات الهشة، التي مست 06 نقاط، ويتعقل الأمر بعين الطريق وبئر النساء وفرماتو وقاوة ولحشيشية والباز، في وقت تراكمت ملفات طالب السكن حتى بلغت حوالي 29700 ملف. غير أن مصدرا مسؤولا بالدائرة أكد بان عدد الملفات قد تقلص إلى حوالي 19 ألف ملف، بعدما أقصت لجنة دراسة الملفات بالدائرة، حوالي 10 آلاف ملف لا تتوفر فيها شروط الاستفادة، كما خلصت اللجنة لإعداد قائمة بحوالي 500 اسم، تم تحويلها للتحقيقات الروتينية المعمول بها، في انتظار استلام نتائج التحقيق ومنه إشهار القائمين نهاية شهر أكتوبر حسب تقديرات القائمين، على أمل إنهاء إعداد قائمة أخرى بعدها ستضم حوالي 600 مستفيد من السكن الاجتماعي دائما، ستوزع قبل نهاية السنة الجارية حسب التقديرات الأولية للجهات المسؤولة. ويبقى السكن بالولاية ملفا شائكا استعصى حله على المسؤولين، ونقطة كانت وراء العشرات من الاحتجاجات خلال السنة الحالية بالكثير من بلديات الولاية، خاصة بالمناطق التي سجلت طلب متزايدا على السكن الاجتماعي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق